محمد حافظ مهنة الكوافير عوضتني عن كل ما فقدته

 

الشمال ميديا  :

شغف محمد حافظ خبير التجميل وتركيب الشعر المستعار، بمهنة الكوافير او كما اطلق عليها الطب النفسي واحبها كثيرًا، وتعلم الكثير وقدم الكثير في فن يمتاز بالرقي والابتكار، الى أن لقب بالأمبراطوار وذلك لنجاحه وتميزه في تركيب الشعر المستعار  باسلوب جميل وطريقة جذابة منحته ثقة عملاءه وزملاءه.


حصل محمد حافظ على العديد من الجوائز القيمة والدروع الثمينة تقديرًا لفنه الراقي واسلوبه المهذب الذي يليق بمهنته العريقة التي بدأ ممارستها منذ ان كان عمره 6 سنوات وتعلم تركيب الشعر تحديدًا في عمر ال16 سنة.

تعلم خبير التجميل وتركيب الشعر المستعار هذه المهنة على يد اكبر نجوم هذا المجال في مصر والعالم ولم يكتف بذلك بل شارك في العديد من المهرجانات العالمية في مصر ولبنان وتونس والمغرب وفرنسا والصين، وعشق هذه المهنة واحبها وعاش بين احضانها فيما يقرب من 40 عامًا.


وأشار محمد حافظ إلى أن مهنة الكوافير ادخلت السعادة عليه، ودخل المهنة في سن صغير بسبب ظروفه الاقتصادية واحتياجه المادي، وعوضته المهنة عن كل ما فقده، 

وتابع، أن الكوافير طبيب نفسي لان الكوافير اسرع طبيب يعالج نفسية عملاءه، والكوافير الوحيد الذي تظهر نتيجة عمله في نفس الوقت ويشعر بنجاحه وفرحته في نظرة العميل ورضاه عن عمله.


إرسال تعليق

0 تعليقات